11‏/06‏/2008

نبراس حياتي




سعادة كبيرة تلف قلبي بوشاحها الفضي...
سعادة تغمرني من رأسي إلى أخمص قدمي..
سعادة لست أدري كيف أعبر عن حجمها..
نعم.. أراني قد عجزت عن التعبير..
تلعثمت كلماتي من فرحتها..
لست أعرف أأختار هذه الكلمة أم تلك..
أأطرزها بخيط ذهبي أم فضي..
يبدو أنني سأختار الأحمر..
فهو دليل على حبي..
علكم تتساءلون لم هذه السعادة ؟!
إنها.. سعادة من رأى عزيزا على قلبه..
فرحة من رأى قلبا كان كشمعة حياته..
نعم أحبائي..
لقد رأيتهن..
رأيتهن..
وسعدت برؤيتهن..
إنهن شمعات الأمل..
ونجوم الكون..
معلماتي.. معلماتي .. معلماتي..
معلمتي::
هو شعور جميل أن ترى من بعد غياب طويل من علمك يوما وكان نبراسا أضاء حياتك..
نعم جميل و أجمل من الجميل..
فلكن أصيغ الشكر أشعاراً..
وأنثر الحب عبقا مدرارا..
فشكرا ثم شكرا ثم شكرا..

هناك تعليق واحد:

Rmlah يقول...

السلام عليكم و رحمة الله...
كلماتكِ أكثر من رائعة, بل هي أحاسيس مسطرة ..
معلماتي.. ما لبثت أن إلتقيت بهن حتى ودعتهن, اللقاء لحظات و الغيبة شهور..

أتمنى أن أعيش تجربتكِ وأن ألتقي بمعلماتي ..
أشكركِ ..
رمــلة