04‏/11‏/2008

نقطة في آخر السطر..



حيرى ..

وفي القلب وجل..

عطشى..

وفي القلب أمل..

ماذا أقول؟

أأقول خرج ولن يعود ؟؟
أم أقول أنه مازال ينعم بالخلود ؟!!

ماذا أقول؟

أأقول سرح نفسه ولن يعود ؟

أم أقول أنه مازال مكبلا بالقيود ؟!!

ماذا أقول؟؟

ومامن من مجيب سوى دمع العيون..

وصمت مخيف هز أركان السكون..

وكذا نكون؟؟

ماذا أقول؟

لا شيء سوى الحنين..

ورسالة الحب السجين..

وبعض من شوق دفين..

ماذا أقول؟؟

ويجيبني صدى صوتي الكسير..

ماذا أقول؟

مــ ـ ـ ـاذا أقـ ـ ـ ـول؟

مــ ـ ـ ـاذا أقـ ـ ـ ـول؟

مــ ـ ـ ـاذا أقـ ـ ـ ـول؟

مــ ـ ـ ـاذا أقـ ـ ـ ـول؟
نقظة في آخر السطر... فهل سنبدأ سطرا من جديد!!!!

01‏/11‏/2008

حينما يتجلى الإبداع..






حينما يتجلى الإبداع في أبهى صوره..




حينما يحمل القلب هم إخوته..




وحينما يسخر الإنسان نفسه لخدمة غيره..




عندها ..


يلوح لنا [نادي المشاعل] نجما براقا في سماء التميز..




28-10-2008




كانت أول بصمات هذا النادي في سكن الطالبات..


ظهرت في أول برامجها ..




((البحث عن الكنز))




ثلاث فرق تسابقت الأصفر والأزرق والبرتقالي..




تنافسوا جميعا من أجل الحصول على الكنز ..




هنا وهنااك ..


جري ولعب وتفكير ..




من سيفوز؟!!!




الجميع يتطلع لاحتضان الكنز ...




ولكن لابد لأحدهم أن يتقدم ويحصل على الكنز..




حانت النهاية ..




حانت اللحظة الحاسمة ..




واحتضن الفريق الأزرق بكل فرح


الكنـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ــز






هنيئا لهن ..


ما ضاع جهدهن هباء..


وهنيئا لنا جميعا ...

فقد حصلنا جميعا على الكنز العظيم ..

زرعنا السعادة في قلوب بعضنا ..

رسمنا البسمة على شفاههم..

ساعات رائعة قضيناها معهم ..

لا نعلم كم من فكر غيرناه..

وكم من هم أزلناه ..

فحمدا لرب عظيم يسر لنا هذا العمل ..

وشكرا لأعضاء رائعين ضحوا بأوقاتهم ..

ومنها للأعلى=)

كانت تلك البداية

والقادم قادم بقوة ...