مرت سنتان منذ آخر مرة وطأت فيها أرض مدونتي،،
عالمي الذي كنت أحيا به،،
أبث فيه كل ما يخطر ببالي،،
هجرتها لأني أدمنت البوح لأحدهم،،
فكانت حرفي لا يصاغ إلا له،،
وها أنا أعود اليوم متعطشة،،
أحداث كثيرة مرت خلال هاتين السنتين،،
صفعات كثيرة تلقيتها وتعلمت منها،،
نضجت خلال هاتين السنتين أكثر مما ينبغي،،
وتعلمت من الحياة دروسا ما كنت سأتعلمها لولا العقبات التي مررت بها،،
في يناير 2013 تخرجت من الجامعة بتخصص هندسة معمارية،،
كانت تخرجي فرحة لا توصف بعد مضي خمس سنوات ونصف في ربوع الجامعة،،
وفي يناير 2013 حدثت نقلة في حياتي،،
فبعد أن كنت البنت المدللة بلا مسؤوليات،،
أصبحت اليوم زوجة ،،
لي مسؤولياتي وواجباتي،،
وان
هذا مختصر من احداث السنتين،،
سردتها لكم سريعا،،
فالوقت قد حام لأعد وجبة الغداء،،
أعدكم بمواصلة الكتابة هنا،،
عالمي الذي كنت أحيا به،،
أبث فيه كل ما يخطر ببالي،،
هجرتها لأني أدمنت البوح لأحدهم،،
فكانت حرفي لا يصاغ إلا له،،
وها أنا أعود اليوم متعطشة،،
أحداث كثيرة مرت خلال هاتين السنتين،،
صفعات كثيرة تلقيتها وتعلمت منها،،
نضجت خلال هاتين السنتين أكثر مما ينبغي،،
وتعلمت من الحياة دروسا ما كنت سأتعلمها لولا العقبات التي مررت بها،،
في يناير 2013 تخرجت من الجامعة بتخصص هندسة معمارية،،
كانت تخرجي فرحة لا توصف بعد مضي خمس سنوات ونصف في ربوع الجامعة،،
وفي يناير 2013 حدثت نقلة في حياتي،،
فبعد أن كنت البنت المدللة بلا مسؤوليات،،
أصبحت اليوم زوجة ،،
لي مسؤولياتي وواجباتي،،
وان
هذا مختصر من احداث السنتين،،
سردتها لكم سريعا،،
فالوقت قد حام لأعد وجبة الغداء،،
أعدكم بمواصلة الكتابة هنا،،