
غـــــــــــــــــــزل،،،
فتاة شقراء،،
عيناها عسليتان واسعتان،،
منذ قليل دخلت مصلى السكن بصحبة صديقتها،،
جلست بيننا في حلقة التحفيظ،،
مددت يداي لأسلم عليها،،
فإذ بها لا تلقي لي بالا،،
لوحت بيداي ،،
فأشارت لي صديقتها بأنها لا تراني ،،
نعم،، غزل فتاة كفيــــــــــــــــــفة،،
لكنها تنافس المبصرات في حفظ القرآن،،
وفي المقابل العديد من طالبات السكن اللاتي تتوفر لهن هذه الفرصة
أعرضن،،
!!!!!!
رب مبصر عميت عيناه عن الحق وطريق النور،،
ورب أعمى أبصر طريق الحق فأنار الله قلبه بنوره،،
هناك 6 تعليقات:
قلمك رائع .. شكرا لك ..واعدك بالزيارة
سبحان الله ..
الإبداع لا يعرف النقص فكم من بصير أعمى البصيرة , و كم من كفيف بصير البصيرة..
الملهمون لا يعلمون بأنهم كذلك..
سر الإلهام يكمن بتلك الشخصيات المحيطة بنا , نتعذر بإبداعهم بأنهم ناقصون , فكمال خليقتنا أشغلتنا و أرهقتهم .. نظرة قاصرة..
قلمك رائع .. شكرا لك ..واعدك بالزيارة
جو التحفيظ في السكن
هو الأفضل ^^
مهما كنت مضغووطة دراسياً
لازم أسير التحفيظ
بالتوفيق خيتو
مدونتك رائعه.....شكرااا لك
مقالتك مميزه جداا ورائعه ...كل التوفيق
إرسال تعليق